الاخبار المحلية
أحد شيوخ البصرة: نازحون يتعمدون أثارة المشاكل والدكة العشائرية
أكد أحد شيوخ البصرة، عزيز البطاط، تعمد النازحين من المحافظات إثارة المشاكل والدكة العشائرية في المحافظة.
وقال البطاط ان “عشائر البصرة ترفض جملة وتفصيلا {الدكة العشائرية}”، مطالباً الحكومة الاتحادية” بمحاسبة من يفتعل الدكات العشائرية ومتابعة وقطعها من جذورها”.
وبين ان “الدكات العشائرية تحدث المشاكل وتزهق أرواح الأبرياء، ويجب ان يكون القانون فوق كل شيء”، مشيرا الى ان” هناك أناس ليس لديهم ورع وجهلاء يلجأون الى هذه الأفعال”.
وأضاف البطاط ان “عشائر البصرة وقعت ميثاق شرف أمام ممثل المرجعية الدينية العليا الشيخ عبد المهدي الكربلائي في كربلاء المقدسة لانهاء هذه العادات المقيته”.
ولفت الى ان” هناك جهلاء وعلى الحكومة محاسبته وهناك أناس تنزح إلينا من المحافظات وتتعمد فعل المشاكل”.
وكان مجلس القضاء الاعلى وجه في الثامن من الشهر الجاري بالتعامل مع قضايا ما يعرف بـ{الدگات العشائرية} وفق قانون مكافحة الاٍرهاب.
وأعتبر مجلس القضاء الأعلى {الدگات العشائرية} “صورة من صور التهديد الإرهابي وفق احكام المادة 2 من قانون مكافحة الاٍرهاب”.
وأنتقد ممثل المرجعية الدينية العليا، السيد أحمد الصافي، في خطبة الجمعة الماضية بعض النزاعات العشائرية وتسببها بحوادث قتل ومنها {الدكات العشائرية} وهي الهجوم المسلح من بعض أفاد العشيرة على عشيرة أخرى.
وقال السيد الصافي في الخطبة التي ألقاها من داخل الصحن الحسيني الشريف: “يا أيها العشائر لماذا تركبون ظهر الباطل ولماذا تسفكون الدماء بلا مبرر وفعل الباطل لمجرد شبهة؟”.
وأضاف “هناك من يعتقد ان هذه الافعال {الدكات العشائرية} رجولة، بئس الرجولة التي تظلم وتروع العائلة والعشيرة وعلى الشخص ان يتأمل وان لا يتأثر بإغراء الآخرين الذين يبثون به الباطل والشحناء والبغضاء لسفك الدماء”.
وأعرب عن “أسفه لأحداث عشائرية سببها الإستعجال في المواقف” مشيرا الى ان “من يركب ظهر الباطل لا يلومن الا نفسه اذا نزل بدار الندامة”.
وبين ان “الدكات العشائرية تحدث المشاكل وتزهق أرواح الأبرياء، ويجب ان يكون القانون فوق كل شيء”، مشيرا الى ان” هناك أناس ليس لديهم ورع وجهلاء يلجأون الى هذه الأفعال”.
وأضاف البطاط ان “عشائر البصرة وقعت ميثاق شرف أمام ممثل المرجعية الدينية العليا الشيخ عبد المهدي الكربلائي في كربلاء المقدسة لانهاء هذه العادات المقيته”.
ولفت الى ان” هناك جهلاء وعلى الحكومة محاسبته وهناك أناس تنزح إلينا من المحافظات وتتعمد فعل المشاكل”.
وكان مجلس القضاء الاعلى وجه في الثامن من الشهر الجاري بالتعامل مع قضايا ما يعرف بـ{الدگات العشائرية} وفق قانون مكافحة الاٍرهاب.
وأعتبر مجلس القضاء الأعلى {الدگات العشائرية} “صورة من صور التهديد الإرهابي وفق احكام المادة 2 من قانون مكافحة الاٍرهاب”.
وأنتقد ممثل المرجعية الدينية العليا، السيد أحمد الصافي، في خطبة الجمعة الماضية بعض النزاعات العشائرية وتسببها بحوادث قتل ومنها {الدكات العشائرية} وهي الهجوم المسلح من بعض أفاد العشيرة على عشيرة أخرى.
وقال السيد الصافي في الخطبة التي ألقاها من داخل الصحن الحسيني الشريف: “يا أيها العشائر لماذا تركبون ظهر الباطل ولماذا تسفكون الدماء بلا مبرر وفعل الباطل لمجرد شبهة؟”.
وأضاف “هناك من يعتقد ان هذه الافعال {الدكات العشائرية} رجولة، بئس الرجولة التي تظلم وتروع العائلة والعشيرة وعلى الشخص ان يتأمل وان لا يتأثر بإغراء الآخرين الذين يبثون به الباطل والشحناء والبغضاء لسفك الدماء”.
وأعرب عن “أسفه لأحداث عشائرية سببها الإستعجال في المواقف” مشيرا الى ان “من يركب ظهر الباطل لا يلومن الا نفسه اذا نزل بدار الندامة”.